فضل (سُوۡرَةُ المطفّفِین ) تحرق السحر تفتح الرزق والعلم والزوج وتشفي المريض تنزل الموت والمرض والعذاب على من فعل السحر وتكشف لك من فعل السحر
سورة تحرق السحر وتكشف مكان ومن فعل السحر وتنزل عليه المرض والموت وتسحب السحر من المسحور تفتح الرزق والزوج والعلم وتشفي المريض ... علم ينتفع به كل شخص يحمي نفس ةيعلاج اهل بيته وانفسه بالقران الكريم ....
عظيمة لها اكثر من عظمة اعظم من جميع السور القران كلها فضلها تشيل السحر وتحرق الاسحار وتكشف من فعل لك السحر تعرفونه وفضلها تفتح ابوب الأزرق وتشفي الجسم ن المرض اذا قرائها ونفث على جسمه يسفى من المرض تماما من أي مرض وقراء سبعة مرة ولازم في قيام الليل بعد الساع 2 ليلا الى قبل اذان الفجر فضل وقت لها ممكن من اول مرة تحرق وتفتح الأزرق وابواب العم والزوج وكل شيء مغلق تفتحه وتشفي الجسم م المرض والعلة اخر ما نزل والسر في كلمة سجين عندما قال الله ما ادرك ما سجين وهي درجة انزل من رجة سقر للكافرين الذين عملوا السحر لذلك الله ذكر وما ادرك ما سجين السر ان هي انزل من سقر جاءت رقم سبعه في كتاب مرقوم أي كتاب القران الكريم من يخطر على باله وهي رقمها سبعة تقرا سبع مرات اية رقم سبعة والشيء تقرا وما ادرك ما سجين للكفرة ينزل عليهم العذاب يحرق كل الاسحار بعد سجين محد يقدر يعمل اسحار درجة الكفار سجين ولكن الأبرار من علين مكانهم اعلى درجات الجنة في كتاب مرقوم وهذ الآية مرقمة وتوعد الله السحرة ومن يكتب السحر تنزل العذاب والم ومرض لمن فعل السحر وتسحب من جسم المسحور السحر وتعطيه الصحة والقوة في جسمه وتنزل ملائكة هذه الآية تبلغ الشخص من فعل السحر له ويشاهده في المنام ويشاهد مكان لسحر وكيف يحترق ويشاهد من فعل له السحر وبعد الانتهاء من هذا لبرنامج يفضل ان ينام الشخص في تجاه قبلة الصلاة على الجنب الايمن ليشاهد في المنام الزمان والمكان الذي فعل له السحر فيه و من هم وبعدها باء ايام يسمع الخبر كيف اله نزل عليهم العذاب والمرض بالشخص الذي فعل السحر ....الله يعجل في موتهم لانهم افتروا على الله ومن فعل هذا العذاب فضل هذه الآية تعجل في موته واجل الشخص وهذا علاج بالقران الكريم رحمة للعباد في زمان كثر فيه الفتن والبلاء منقول عن الشيخة ام سلمان من قطر علم ينتفع به
سُوۡرَةُ المطفّفِین
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيۡلٌ۬ لِّلۡمُطَفِّفِينَ (١) ٱلَّذِينَ إِذَا ٱكۡتَالُواْ عَلَى ٱلنَّاسِ يَسۡتَوۡفُونَ (٢) وَإِذَا كَالُوهُمۡ أَو وَّزَنُوهُمۡ يُخۡسِرُونَ (٣) أَلَا يَظُنُّ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَنَّہُم مَّبۡعُوثُونَ (٤) لِيَوۡمٍ عَظِيمٍ۬ (٥) يَوۡمَ يَقُومُ ٱلنَّاسُ لِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٦) كَلَّآ إِنَّ كِتَـٰبَ ٱلۡفُجَّارِ لَفِى سِجِّينٍ۬ (٧) وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا سِجِّينٌ۬ (٨) كِتَـٰبٌ۬ مَّرۡقُومٌ۬ (٩) وَيۡلٌ۬ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (١٠) ٱلَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ (١١) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦۤ إِلَّا كُلُّ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ (١٢) إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَـٰتُنَا قَالَ أَسَـٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (١٣) كَلَّاۖ بَلۡۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِہِم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ (١٤) كَلَّآ إِنَّہُمۡ عَن رَّبِّہِمۡ يَوۡمَٮِٕذٍ۬ لَّمَحۡجُوبُونَ (١٥) ثُمَّ إِنَّہُمۡ لَصَالُواْ ٱلۡجَحِيمِ (١٦) ثُمَّ يُقَالُ هَـٰذَا ٱلَّذِى كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ (١٧) كَلَّآ إِنَّ كِتَـٰبَ ٱلۡأَبۡرَارِ لَفِى عِلِّيِّينَ (١٨) وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا عِلِّيُّونَ (١٩) كِتَـٰبٌ۬ مَّرۡقُومٌ۬ (٢٠) يَشۡہَدُهُ ٱلۡمُقَرَّبُونَ (٢١) إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِى نَعِيمٍ (٢٢) عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ يَنظُرُونَ (٢٣) تَعۡرِفُ فِى وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ ٱلنَّعِيمِ (٢٤) يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٍ۬ مَّخۡتُومٍ (٢٥) خِتَـٰمُهُ ۥ مِسۡكٌ۬ۚ وَفِى ذَٲلِكَ فَلۡيَتَنَافَسِ ٱلۡمُتَنَـٰفِسُونَ (٢٦) وَمِزَاجُهُ ۥ مِن تَسۡنِيمٍ (٢٧) عَيۡنً۬ا يَشۡرَبُ بِہَا ٱلۡمُقَرَّبُونَ (٢٨) إِنَّ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ (٢٩) وَإِذَا مَرُّواْ بِہِمۡ يَتَغَامَزُونَ (٣٠) وَإِذَا ٱنقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُواْ فَكِهِينَ (٣١) وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ (٣٢) وَمَآ أُرۡسِلُواْ عَلَيۡہِمۡ حَـٰفِظِينَ (٣٣) فَٱلۡيَوۡمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ يَضۡحَكُونَ (٣٤) عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ يَنظُرُونَ (٣٥) هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (٣٦)